827: عدد القراء
عاجل- ماسبيرو يبدأ طرد الاعلاميين الاخوان
الجمعة 27 ديسمبر 2013 1:51:49 م
بدأ ماسبيرو فى التخلص من الخلايا الاخوانية النائمة والطابور الخامس من المخرجين والمعدين والاداريين الذين يسيرون عكس ثورة 30 يونيو ويشوهون صورة الجيش الشرطة .
وقررت رئيس قناة النيل الثقافية ايناس عبد الله إستبعاد المعد الاخواني محمد ثابت من برنامج (اما بعد) على خلفية رفض ثابت تقديم فقرة عن حادث المنصورة الارهابي، وقيامه بإعداد فقرة عن ثقافة النوبة ورفضه التنسيق مع رئيس تحرير البرنامج .
وعندما طلبت منه رئيس القناة التنسيق مع رئيس التحرير حافظ هريدى رفض وقال لها لن أنسق مع أحد ولن أغير الفقرة وأعلى ما فى خيلكم أركبوه .
أتصلت رئيس القناة بالإستاذ عبد الفتاح حسن رئيس قطاع القنوات الفضائية المتخصصة ، الذى أشار عليها بإيقاف ثابت من البرنامج وإبلاغه بذلك فورا .
رئيس التحرير أبلغه بأنه مستبعد من البرنامج بداية من حلقة اليوم الخميس 26..وأنه أذا أراد مناقشة قراراها فيكون ذلك فى مكتبها وليس تليفونيا ...ولكنه واصل الإتصال بها مما دعاها إلى إغلاق هاتفها المحمول .
أتصل ثابت برئيس القطاع عبد الفتاح حسن شاكيا فطلب منه تقديم مذكرة وقال له لابد وأن رئيسة القناة لديها أسباب قوية لإستبعادك سوف يتم مناقشتها وأذا أتضح أنها على حق فسوف يستمر إستبعادك من البرنامج أما أذا كنت على حق فسوف تعود للبرنامج ...ويثور تساؤل مهم حول كيفية تعامل قيادات ماسبيرو الأن مع عناصر الإخوان خاصة بعد إدراجها كعصابة إرهابية وهل سيستمر أسلوب الطبطبة والدلع أم سيتم إستبعادهم تماما أم سيتم وضعهم فى برامج مسجلة خوفا من أن يستغلوا الهواء المباشر .
وهل إدارج جماعة الإخوان كعصابة إرهابية ووجود عناصر تنتمى للإخوان يستوجب سرعة القبض عليهم ومحاكمتهم ..أم أن الأمر سيستمر على نفس النهج القديم بعد أن تهدأ الأمور وينسى الناس حادث المنصورة ؟؟؟
من ناحية أخرى تستمع الشئون القانونية مساء اليوم لشهادة رئيس تحرير برنامج أما بعد حافظ هريدى وسؤاله عن تجاوزات المعد الإخوانى محمد ثابت وإستمراره فى إستضافة ضيوفا يخفى هويتهم الإخوانية ..وعن أسباب عدم تقديمه لمذكرات لرئيس القناة يوضح فيها هذه التجاوزات .
ومن ناحية أخرى وافقت إيناس عبد الله على طلب مقدم الحلقة طارق عبد الفتاح وأنتقل للعمل إلى يوم أخر فى برنامج أما بعد حتى لا تتكرر الإحتكاكات مع المخرج الإخوانى إسماعيل أبو الفتوح .
ومازال التحقيق معه مستمرا لأنه أنتقد المعد والمخرج الإخوانى على الهواء وطالب بتدخل قيادات ماسبيرو !وهو الأمر الذى يضع علامات إستفهام كثيرة حول توجه وزارة الإعلام حاليا وتضع هالات من الشكوك حول ما أذا كان ماسبيرو يسير عكس إرادة الشعب والجيش والشرطة وضد ثورة يونيو وخارطة الطريق ..فمقدم الحلقة طارق عبد الفتاح يقدم للتحقيق وسبق وأن قدم للتحقيق فى عهد الوزير الإخوانى الهارب والمطلوب للعدالة وها هو يقدم ثانية للتحقيق وبنفس التهمة وهى التصدى للإخوان فكرا ومعدين ومخرجين وضيوفا.
وقررت رئيس قناة النيل الثقافية ايناس عبد الله إستبعاد المعد الاخواني محمد ثابت من برنامج (اما بعد) على خلفية رفض ثابت تقديم فقرة عن حادث المنصورة الارهابي، وقيامه بإعداد فقرة عن ثقافة النوبة ورفضه التنسيق مع رئيس تحرير البرنامج .
وعندما طلبت منه رئيس القناة التنسيق مع رئيس التحرير حافظ هريدى رفض وقال لها لن أنسق مع أحد ولن أغير الفقرة وأعلى ما فى خيلكم أركبوه .
أتصلت رئيس القناة بالإستاذ عبد الفتاح حسن رئيس قطاع القنوات الفضائية المتخصصة ، الذى أشار عليها بإيقاف ثابت من البرنامج وإبلاغه بذلك فورا .
رئيس التحرير أبلغه بأنه مستبعد من البرنامج بداية من حلقة اليوم الخميس 26..وأنه أذا أراد مناقشة قراراها فيكون ذلك فى مكتبها وليس تليفونيا ...ولكنه واصل الإتصال بها مما دعاها إلى إغلاق هاتفها المحمول .
أتصل ثابت برئيس القطاع عبد الفتاح حسن شاكيا فطلب منه تقديم مذكرة وقال له لابد وأن رئيسة القناة لديها أسباب قوية لإستبعادك سوف يتم مناقشتها وأذا أتضح أنها على حق فسوف يستمر إستبعادك من البرنامج أما أذا كنت على حق فسوف تعود للبرنامج ...ويثور تساؤل مهم حول كيفية تعامل قيادات ماسبيرو الأن مع عناصر الإخوان خاصة بعد إدراجها كعصابة إرهابية وهل سيستمر أسلوب الطبطبة والدلع أم سيتم إستبعادهم تماما أم سيتم وضعهم فى برامج مسجلة خوفا من أن يستغلوا الهواء المباشر .
وهل إدارج جماعة الإخوان كعصابة إرهابية ووجود عناصر تنتمى للإخوان يستوجب سرعة القبض عليهم ومحاكمتهم ..أم أن الأمر سيستمر على نفس النهج القديم بعد أن تهدأ الأمور وينسى الناس حادث المنصورة ؟؟؟
من ناحية أخرى تستمع الشئون القانونية مساء اليوم لشهادة رئيس تحرير برنامج أما بعد حافظ هريدى وسؤاله عن تجاوزات المعد الإخوانى محمد ثابت وإستمراره فى إستضافة ضيوفا يخفى هويتهم الإخوانية ..وعن أسباب عدم تقديمه لمذكرات لرئيس القناة يوضح فيها هذه التجاوزات .
ومن ناحية أخرى وافقت إيناس عبد الله على طلب مقدم الحلقة طارق عبد الفتاح وأنتقل للعمل إلى يوم أخر فى برنامج أما بعد حتى لا تتكرر الإحتكاكات مع المخرج الإخوانى إسماعيل أبو الفتوح .
ومازال التحقيق معه مستمرا لأنه أنتقد المعد والمخرج الإخوانى على الهواء وطالب بتدخل قيادات ماسبيرو !وهو الأمر الذى يضع علامات إستفهام كثيرة حول توجه وزارة الإعلام حاليا وتضع هالات من الشكوك حول ما أذا كان ماسبيرو يسير عكس إرادة الشعب والجيش والشرطة وضد ثورة يونيو وخارطة الطريق ..فمقدم الحلقة طارق عبد الفتاح يقدم للتحقيق وسبق وأن قدم للتحقيق فى عهد الوزير الإخوانى الهارب والمطلوب للعدالة وها هو يقدم ثانية للتحقيق وبنفس التهمة وهى التصدى للإخوان فكرا ومعدين ومخرجين وضيوفا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق